تجربتي مع التكميم وزن تسعين

تجربتي مع التكميم وزن 90 (تسعين) تعرف عليها بالتفصيل
ظهرت عمليات التكميم ولازالت من ذلك الحين من أكثر الوسائل نجاحاً في علاج السمنة المفرطة، إلا أن الباب ليس مفتوحاً على مصراعيه لمختلف المرضى لإجراء تلك العملية، فلا بد من استيفاء عددٍ من الشروط لإجراء عملية التكميم؟ فما هي تلك الشروط؟ وهل من بدائل لتكميم المعدة على نفس القدر من الكفاءة؟ في هذا المقال تجد الإجابة، بل وأيضاً؛ أحكي لكم تجربتي مع التكميم وزن تسعين، وتجارب تكميم المعدة للأوزان المتوسطة.


وزني تسعين اقدر اسوي تكميم؟
ظهرت عملية التكميم في نهايات القرن الماضي، ومع مضي الوقت ظهرت لها تقنيات مختلفة، كعملية التكميم البكيني، وتكميم المعدة بالمنظار، وكذلك تكميم المعدة بالمنظار عن طريق الفم. كل من تلك الوسائل هي في سبيل الوصول إلى نتائج أفضل مع أقل قدر من التدخل الجراحي والحد من مخاطر وأعراض بعد التكميم.
تجربتي مع التكميم وزن تسعين
ولم يقتصر الأمر على عمليات التكميم فحسب، فعمليات تحويل المسار للسمنة أيضاً هي في المقابل لعمليات التكميم في الكفاءة، كما تنقسم إلى عددٍ من الأنواع أيضاً. وبخلاف ذلك فهنالك عددٌ من التقنيات الأخرى لعلاج السمنة سوى تلك العمليات، وذلك كبالون المعدة وبوتكس المعدة وكبسولة المعدة وغير ذلك. تعرف الآن على الفرق بين تدبيس المعدة وتكميم المعدة

ولكل من تلك العمليات والتقنيات شروطها، فإجراء عملية التكميم كان بدايةً يقتضي حساب كتلة الجسم لعملية التكميم، وأن يزيد عن 40 كجم لكل متر مربع من طول الشخص، إلا أنه حديثاً صار من الممكن إجراء تلك العملية لمن هم أقل من ذلك، فصار من الممكن إجراؤها لمن هم فوق 35 وذلك بالتزامن مع الإصابة بأمراض السمنة كارتفاع الضغط أو السكري، وازدياد الفرص في الإصابة بتلك الأمراض.

كما أنه من الممكن في بعض الأحيان إجراء العملية لمن يزيد مؤشر كتلتهم عن 30 فقط، فصرنا نسمع عمن يحكي عن تكميم وزن 80، وتجربتي مع التكميم وزن تسعين، وذلك يقتضي موافقة الطبيب أولاً وفق ما يرى من حالة المريض. من خلال الرابط التالي يمكنك التعرف على مختلف انواع عمليات التكميم المختلفة وأحدثها في الوطن العربي بسهولة وإيجاز.